عشبة الراوند
استخدامات عشبة الراوند للقولون والجهاز الهضمي
تندرج عشبة*الراوند*(اللقب العلمي: Rheum rhabarbarum) إلى الزمرة البطباطية، أو الرأوندية (بالإنجليزيّة: Polygonaceae)،[١]*وهي من النباتات المعمّرة، التي تمتاز بوجود سيقان شبيهة*للكرفس، وعلى الرغم من أنَّ عشبة الراوند صنف من أصناف الخضروات، سوى أنّها تُستخدم كثيراً مع الفاكهة في تصنيع الحلويات، والمربى، فضلا على ذلك المشروبات، ويتاح أن تؤكل الرواند نيئة، ولكن علة نكهتها اللاذعة، فإنها من المعتاد انً تُطهى، وتُأجبّى بالسكر، ومن الجدير بالذكر أنّ أوراق الراوند سامة، لهذا ينبغي ألا تؤكل، ويبدأ محصول الراوند على نحو سنة في شهر أبريل، وأيار، وبهذا فإنَّه يتوفّر في بادئة الصيف، وتزداد نكهة الراوند بازدياد اللون الأحمر للسيقان، وتصبح السيقان معتدلة الحجم أكبر طراوة من السيقان ضخمة الحجم، ويتاح تخزينها بإزالة الأوراق، وولادتها مُغلّفة في الثلاجة، دون غسلها، ويتاح تخزينها فترة تبلغ إلى ثلاثة أسابيع.[٢][٣]

مزايا عشبة الراوند
مضمون الراوند من المكونات الغذائية
الــ vitamins:*تُعدُّ الراوند منبعًا كما يجبً للفيتامينات، ونذكر منها ما يصل:[٤]
vitamin هـ؛ الحتمي للنمو، ولترميم الأنسجة في الجسد.
vitamin ك؛ الذي يلهو دوراً مهمّاً في عملية*تخثُّر الدم.
vitamin أ؛ الهام للنمو، والمحافظة على صحة ألة المناعة.
المعادن:*تتضمن الرواند على الكثير من المعادن، ونذكر منها ما يصل:[٤]
البوتاسيوم؛ وهو من المعادن التي تعاون على ترتيب ضغط الدم.
المنغنيز؛ الذي يدخل في ترتيب مهن الرأس، والأعصاب.
المغنيسيوم؛ الذي يعاون على ترتيب مهن الفؤاد، والأعصاب، والأنسجة عضلية، والحفاظ على شدة وصحة العظام.
الألياف:*تعاون الألياف على درأ الغذاء داخل الألة الهضمي بسرعة أكثر، وتثري من مقدار البراز في البطون الغليظة، كما تثري من ليونته، وبالأتي تُقلل من حدوث الإمساك، كما تُساعد الألياف على تخفيض مخاطر الإصابة ببعض التوعكات، شبيه:*سرطان البطون، وأسقام الفؤاد، والسكتة الدماغية، والمعسول من الصنف الثاني.[٥]
مضادات الأكسدة:*تُعدُّ الرواند مصدراً ثرياً بمضادات الأكسدة، شبيه: متعدد الفينول، والذي يُعتقد أنَّ كميته المتواجدة فيه أكثر من هذه المتواجدة في الكرنب الأجعد، كما تتضمن الراوند على الانثوسيانين، المسؤول عن اللون الأحمر، والذي يُمكن أن يمد الجسد بالفوائد صحية،فضلا على ذلك احتوائه على معـدل مرموقة من Proanthocyanidins، والمعلوم أيضا باسم العفص.[٦]
مزايا الراوند وفق درجة التأثير
امكانية فعاليته Probably Efficient
التلطيف من أعراض انقطاع الطمث:*نُشرت دراسة مبنية على المراقبة في ماجازين Different Therapies in Well being and Drugs سنة 2008، وأُجريت على عدد من السيدات اللواتي في مرحلة انقطاع الطمث، وأوضحت الاثار أنَّ استهلاكهنَّ لمُترتب مُعين يضم على مستخلص الراوند، قلل من أعراض*انقطاع الطمث*على نحوٍ جلي عند الاغلب، بما في هذا الهبات الحارة، وهذا في مرحلة ما قبل وعقب انقطاع الطمث، كما حسّن من إضطرابات السبات، وقلل المضطرب، والاكتئاب.[٧][٨]
التلطيف من أعراض التهاب البنكرياس:*نُشرت مراجعة منهجية مؤلفة من 16 دراسة في ماجازين Phytotherapy analysis سنة 2018، وأُجريت على 912 رجلاً مصاباً بالتهاب البنكرياس الحادّ، ويتناولون مثبط التربسين، وأظهرت الاثار أنَّ استهلاك الراوند مع مثبط التربسين يتاح أن يُقلل من مستوى الموا، ومن توقيت الإقامة في المشفى، كما لوحظ أنّ له تأثيراً في التقليل من أوجاع المعدة، ولكن لا زالت هنالك ضرورة لإجراء الغزير من الدراسات على مدى أوسع.[٩]
كما نوهت دراسةٌ نُشرت في ماجازين Scandinavian Journal of Gastroenterology سنة 2014، إلى أنَّ استهلاك الأفراد المصابين*بالتهاب البنكرياس*الحاد للراوند مع الاطعام المعوية، حسّن من مهنة الألة الهضمي جدا، وساهم في تثبيط الالتهابات، فضلا على ذلك تخفيض قوة السقم، والتقليل من الأضرار المترتبة عن العيوب في مهن الكبد، والكلى عند هؤلاء المصابون.[١٠]
لا تقع أدلة كافية على فعاليته Inadequate Proof
التحسين من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة:*(بالإنجليزيّة: Acute Respiratory Misery Syndrome)، ترمز الأبحاث المبكرة إلى أنَّ تناول الراوند كل يومً فترة 7 أيام، يُساعد الأفراد الذين يعانون من متلازمة الضائقة التنفسية الحادة على التنفس على نحو أجمل.[١١]
التقليل من نزيف الألة الهضمي:*يُعرف نزيف*الألة الهضمي*بأنَّه أحد أعراض اختلال الألة الهضمي، إذ من المعتاد انً ما يبدو الدم في البراز، أو لدى التقيؤ، ولكنَّه لا يصبح ظاهراً باستمرارً، وربما يؤدي بروز البراز باللون الليوث، ويتاح أن يتراوح معدل النزف من الخفيف، إلى القوي، كما يتاح أن يهدد المعيشة،[١٢]*وربما نُشرت دراسةٌ في ماجازين Chinese language journal of built-in conventional and Western drugs سنة 2005، وأُجريت على عدد من الأفراد الذين يُعانون من نزيف في الألة الهضمي، وبيّنت الاثار أنَّ استهلاكهم للراوند مع منتجٍ محدد، ربما أدّى لتضيق في الأوعية عند المصابون، وقلل من توقيت النزيف، فضلا على ذلك إيقاف الدم، كما لوحظ أنّه يتاح أن يثري رقم الصفائح الدموية، وأن يُحسّن تجمع الصفائح الدموية.[١٣]
التلطيف من أعراض عسر الطمث:*يُمكن لتناول بودرة الراوند أن يخفض من الوجـع خـلال*الكورس الشهرية،[١١]*ضياع نوهت دراسة نشرت في ماجازين Journal of Complementary and Integrative Drugs، سنة 2014، إلى أنَّ الراوند يُخفف من أعراض عسر الطمث، ولكن هنالك ضرورةٌ لإجراء الغزير من الدراسات بشأن ذلك الفعالية.[١٤]
المشاركة في طأطأ معدلات الكوليسترول:*تُعدُّ سيقان الراوند مصدراً كما يجبً للألياف التي ربما يقع تأثيرها في معدلات الكوليسترول في الجسد،[٦]*ضياع أُجريت دراسة ضئيلة نُشرت في ماجازين The Journal of the American Faculty of Vitamin، على تجميعةٍ من الأفراد الذين يعانون من صعود*الكوليسترول*بإعطائهم 27 غراماً من ألياف فخذ الراوند كل يومً فترة four أسابيع، وأظهرت الاثار انخفاضاً ملحوظاً في الكوليسترول بنسبة 8%، والبروتين الدهني منخفض الغزارة، أو الكوليسترول الضار بنسبة 9%، ولكن تركيز البروتين الدهني عالي الغزارة، أو الكوليسترول الصالح لم يتأثر.[١٥]
تخفيض مخاطر الإصابة بداء الكلى المزمن:*(بالإنجليزيّة: Persistent kidney illness)، وهو أحد التوعكات التي أمكنت أكبر شيوعاً، وهو من التوعكات طويلة الأمد، والتي تهدد المعيشة، ويُحدد الدوء الملائم للمصابين حسبًا لفترة السقم، وما إذا اصبحوا يعانون من إضطرابات صحية بعض منها، وغالباً يتضمّن الدوء أدوية تعاون على السيطرة في ضغط الدم، وتشارك في مهن الكلى، إلى طرف حمية غذائية تُحدد فيها مقدار*البروتينات*المستهلكة،[١٦]*وربما اختلفت الدراسات بشأن فاعلية الراوند في أسقام الكلى، ضياع نُشرت مراجعة مؤلفة من 9 دراسات في ماجازين Cochrane database of systematic evaluations سنة 2012، أشملت تجميعةً من المصابون المصابين بداء الكلى المزمن، وتبيَّن اثنائها أنَّ الدراسات تتنوع في نتائجها بشأن تأثير الراوند، أي لا تقع أدلة كافية ترمز إلى أنَّ استعمال الراوند المخزني (بالإنجليزية: Rheum officinale) يتاح أن يحسن من التهاب الكلى المزمن.[١٧]
ومن جهةٍ بعض منها ينصح المتخصصون بعدم تناول الراوند للأفراد الذين يعانون أسقام الكلى، لاحتوائها على مادة كيميائية يتاح أن تحـدث ضرراً لهم. كما تتضمن الراوند على مادة كيميائية، يتاح أن تتبدل إلى حصوات في الكلى، لهذا ينصح بعدم ضم الراوند للأفراد الذين اصبحوا يُعانون من حصى الكلى في أي توقيتٍ ماضي.[١٨]
تخفيض مخاطر الإصابة بسرطان البلعوم الأنفي:*(بالإنجليزية: Nasopharyngeal most cancers)، إنَّ تناول منتج محدد يضم على الراوند واخرى من الأعشاب، إلى طرف الدوء الإشعاعي، لا يحسن المعافاة عند المصابين*بسرطان البلعوم*الأنفي.[١٨]
التحسين من أعراض التسمم بالمبيدات:*يُمكن أن يسبب التعرض لكميات ضخمة من المبيدات الحشرية إلى الإصابة بالتسمم، وربما أبرز تعليلٌ إحصائيٌّ نُغائل في Complementary Therapies in Drugs سنة 2015، أنَّ إضافة الراوند إلى العلاجات للتخلص من*التسمم، ربما يخفض من الأعراض، ويعاون على المعافاة.[١١][١٩]
تخفيض مخاطر مضاعفات تعفن الدم:*يُعدُّ تعفّن الدم (بالإنجليزية: Sepsis) وضعية مرضية كثيراً ما تسببها عدوى فطريـة في الدم، والتي تسمى أيضاً*تسمم الدم*(بالإنجليزية: septicemia)،[٢٠]*وأُجريت دراسة نُشرت في The American journal of Chinese language drugs سنة 2007 على تجميعةٍ من الأفراد الذين يعانون من تعفن الدم، ونوهت إلى أنّ تناول الراوند قد كان له فاعلية في تعظيم نفاذية البطون للمواد المؤذية.[٢١]
تعظيم ستاتس المصابين بالسكتات الدماغية:*نُشرت مراجعة منهجية مؤلفة من 12 دراسة في ماجازين Complementary Therapies in Drugs سنة 2014، وأظهرت أنَّ الراوند له فاعلية في تعظيم ستاتس المصابين بالسكتات الدماغية، ولكن هنالك ضرورة للغزير من الأبحاث لإثبات فعاليتها.[٢٢][٢٣]
مزايا بعض منها لا تقع أدلة كافية على فعاليتها:*توفّر الراوند بعض من مزايا بعض منها للجسد، ولكن غير هنالك أدلة علمية كافية بشأن تلك المزايا، وما زالت هنالك ضرورةٌ للغزير من الدراسات لتأكيدها، ومن تلك المزايا: التلطيف من أوجاع الأداة، وعسر الهضم،*والبواسير.[١١]