نعم الإكسير يقوم بذلك و أكثر مع عشرات الآلاف من الزبائن و الحالات المثبتة و ذلك مع الأجسام العادية و مصمم بكل كفاءة قياساً لإحتياجات الجسم العادي و مع تقدمه في العمر كما هو مشروح بإسهاب على الموقع و كيف مع العمر ينتقل الشخص للنانوماكس إكستريم بلاس للتجاوب مع إنهيار الهرمونات و الإحساس العصبي كما ثبت و من الطبيعي أن يستمر معك الأمر هكذا كما هي تقارير الآلاف المنشورة على الموقع فالإكسير تستوستيروني في المقام الأول
و تحاليل التستوستيرون للكثيرين أثبتت دعمهما لهرمونهم طبيعيا بحمدالله لعقود و ليس سنوات
و لكن مع مرض السكر و الإنهيار الهرموني و ليس فقط الإنسولين و الإلتهاب العصبي الذي يشوش على الشعور و المتعة كما واجهنا ذلك منذ عقود مع الكثيرين لابد معه من دعم إضافي لأن السكر مرض هدام من الدرجة الأولى ففي بعض الحالات يصل الهدم إلى ستة أضعاف هدم التقدم في العمر لنفس العمر و الدراسات أثبتت أن إنهيار هرمون النمو لدى مرضى السكر ستة أضعاف غيرهم الأمر لدى مرضى السكر يتعدى الطاقة و القدرة على الإنتصاب لأن ذلك من أساسيات السوبر إكس و الإكسير من نياجرا الدولية بل الإكسير يتعدى البقية بالدعم الذكوري و البروستات
و مع الإلتهاب لدى مرضى السكر هدم حاد بالعصب اللاإرادي بجانب الوصلات العصبية العادية مما يستلزم محسن إستجابة خصيصاً لهذه الحالات محسن إستجابة القضيب للأزواج الهدم الزائد للهرمون الذكوري معروف لدى مرضى السكر و لذلك فإن حقن التستوستتيرون العشبي سريعة التأثير واسعة المجال كبسولات التستوستتيرون من قطاع النياجرا الدولية
هم علاجات آمنة لدعم الجسم و عكس عوامل الهدم لدى مرضى السكر و بعضهم تأخر و لابد من الدعم الذكوري و محسن الإستجابة و أحيانا داعم العصب اللإرادي من نياجرا مولز
كل الدواعم لا تزيد عن كورس 120 كبسولة لضبط توازن الجسم ثم يعود المستخدم للإكستريم بلاس أو الإكسير المهم ألا تستمر بدون علاج ناحية أخرى و هي من تم علاجهم بحمدالله بالإكستريم بلاس حتى تركوا العلاج بحمدالله و ظلوا كذلك و بفحولة ممتازة و حياة زوجية شرعية و سعيدة
و لكن المشكلة في الطعام الحديث المليئ بالإستروجينات الأنثوية في ملوناته و مواده الحافظة و الإضافات فتبدأ الإحساس الذكوري في الـتاثر و الفحولة في الإهتزاز بالرغم من وجود الرغبة ***** بوضوح النصيحة هي عدم التأخر و الإستعانة بعد الله بالعلاج و بسرعة و لو بالإكسير لهوادة سعره وفورا ثم تقرير الإستعانة بدواعم أخرى أم الإستمرار عليه حتى تحسن الحالة من الآداء فالكسير مثل الإكستريم بلاي في إحتوائه على الفضة البيونية مما يحيد و يصرف سموم و مسببات إنهيار الفحولة بسهولة بجانب أن الفضة البيونية كمضاد حيوي طبيعي يبقي في الجسم مدة طويلة كحصن دفاعي إلا أن تقنية النانو في الإكستريم كسرت حاجز ممتعة الخلايا و أوصل الدواعم حتى الخلايا المطلوبة ذلك الإختراق هو من أسباب حصول بنك التقنيات على جائزة أفضل منظمة بحثية في كندا
نصيحتنا هي أبدء و من خلال مراقبة آداء الإكسير معك يمنك أن تقرر الترقية و الدواعم الأخرى نعم لدينا مرضى سكر يعيشون حياة زوجية فحولية راضية بالإكسير لاغير بسبب التبكير بإستخدامه قبل الإنهيار بمدة و بعضهم بدء بالإكستريم بلاس ثم راوح بينه و بين الإكسير لتهدئة السعر و المناوبة في الفائدة