عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /26-10-2008, 03:50 AM   #1

Dr Hussein
عقاري جديد

Dr Hussein غير متصل

 
مواضيعيردودي

 رقم العضوية : 3620
 تاريخ الإنتساب : Apr 2008
 المشاركات : 7

افتراضي انها حدتث الفقاعة العقارية. الأ سعار سوف تستمر فى الهبوط.


انها حدتث الفقاعة العقارية.
الأ سعار سوف تستمر فى الهبوط.
المنتجعات , الكمباوندز الغلقة في القاهرة الجديدة و مناطق آخرى فى القاهرة و الأ سكندرية , الأسعار بها فاقت أسعار اوروبا و أمريكا. وهذا نتيجة مضاربات غير المصريين وكذلك أغنياء المصريين.
إضافة إلى الممارسات الإحتكارية التى تقوم بها الشركات صاحبة السطوة و المدعومة من النظام الحاكم مثل مجموعة عز و شركات الأسمنت.
لقد طالعتنا صحيفة الأهرام بالخبر التالى فى الصفحة الأولى:

الصفحة الأولى

44519 ‏السنة 133ألعدد 2008 اكتوبر 26 ‏26 من شوال 1429 هـ الأحد





بعد انخفاض أسعار الحديد والأسمنت‏..‏
توقع تراجع أسعار الإسكان الفاخر‏15 %‏

بعد تراجع أسعار الحديد عالميا‏,‏ يتوقع الخبراء أن تشهد سوق العقارات في مصر تراجعا ملموسا في الطلب‏,‏ مما سينعكس علي الأسعار التي يتوقع لها أن تتراجع بنسبة‏15%

وقال خبراء يعملون في سوق العقارات‏:‏ إن الفترة الحالية تشهد ترقبا في قطاع كبير من المشترين‏,‏ تحسبا للانخفاضات المتوقعة بعد تراجع أسعار الحديد والأسمنت‏.‏

في الوقت نفسه‏,‏ أكد علي موسي رئيس شعبة مواد البناء في اتحاد الغرف التجارية أن قطاع البناء في مصر لا يزال صامدا في وجه الأزمة العالمية‏,‏ حيث ظلت شركات البناء علي مستويات التنفيذ نفسها التي كانت عليها قبل الأزمة‏,‏ وقبل انخفاض الأسعار في الحديد والأسمنت‏.‏

ومن ناحية أخري‏,‏ كشف الخبراء عن أنه علي الرغم من فتح باب استيراد الحديد‏,‏ فإنه لم يتقدم أحد حتي الآن لاستيراد أي شحنة‏,‏ علي الرغم من أن سعر الحديد المستورد أقل من ثلاثة آلاف جنيه للطن‏,‏ بينما يتجاوز سعر الحديد المحلي أربعة آلاف جنيه‏,‏

وتوقع الخبراء استمرار هبوط الأسعار عالميا مع الأزمة المالية العالمية‏,‏ وانخفاض سعر الخامات لأقل من‏60%.‏


الهبوط حدث فى السعودية و الإمارات و الكويت و أسهم الشركات العقارية هبطت لأدنى مستوايتها.

لقد إهتمت الشركات العقارية و المستثمرين الأفراد ببنأ السكن المترف و الفاخر و هذا النوع زاد إلى حد التخمة العقارية. ونتيجة لإزمة الإقتصاد العالمى و هبوط أسعار البترول فإن المضاربين العرب ـاللذين كان من المتوقع ان يضاربوا على هذا السكن المترف ـ لن يأتوا. اما اللذين يملكون وحدات, فإن أغلبهم يحاول التخلص منها و الخروج من السوق العقارى بإقل الخسائر.
كل هذه العوامل تؤكد أن السوق فى الإتجاه النزولى الحاد.








  رد مع اقتباس