عرض مشاركة واحدة
قديم منذ /23-09-2020, 03:06 AM   #1

كريم عبد الوهاب
عضو موقوف

كريم عبد الوهاب غير متصل

 
مواضيعيردودي

 رقم العضوية : 43123
 تاريخ الإنتساب : Sep 2019
 المشاركات : 119

افتراضي النيله الزرقاء للجسم


لا أخفي عليكن بأنني علمت النيلة الزرقاء منذ عصر بعيد، ريثما كنت ضئيلة، رأت مراراً جدتي تستعملها لتبييض الغسيل، ولكن معرفتي عنها لم تتعمق سوى بعدما اقتحم حياتنا الشبكة العنكبوتية العالمية. * تجربتي مع النيلة الزرقاء عقب تصفح الكثير من المواقع على شبكة الشبكة العنكبوتية العالمية، علمت أن استعمال النيلة الزرقاء للبشرة من الشعائر المغربية القديمة، خاصة لمن يعيشون البرية، يدلكون بها بشرة جسد العروس لفترة three أيام قبل توقيت الزواج، فتغدو بشرتها أكبر لمعاناً ونضارة. ولأنني أعاني من قلة من الأنحاء الداكنة في جسدي، قد قررت أن أختبر نطاق تأثير النيلة الزرقاء لتفتيح البشرة. بحثت عن وصفة أستطيع لكي تحصل على على عناصرها بيسر فاخترت تلك الوصفة التي تتشكل من: 4 *ملاعق ضئيلة من مسحوق النيله المغربيه. بضع قطرات من شحم الأرغان.* علبة من الزبادي. الطريقة: قمت بخلط النيلة المغربية مع شحم الأرغان والزبادي. وزعت الخليط عن طريق فرشاة ماسك على الأنحاء الداكنة التي أود تفتيح لونها، ريثما أني قمت بفردها على بشرة وجهي، ولكني تجنبت الاقتراب من المقاطعة المحيطة بالفم والعينين. تركت الخليط لفترة 30 دقيقة، بعد ذلك قمت بغسل بشرتي بالماء الدافىء. ثم وزعت سخي الترطيب الذي أستخدمه من المعتاد ان. واظبت على اتباع تلك الوصفة من النيلة الزرقاء لـ Four أسابيع متتالية، وفعلاً بدت بشرة وجهي وجسدي أفتح لوناً وأكبر نضارة وإشراقة. ولا أخفي أني توجست قليلاً أولاً لأن بشرتي اكتسبت اليسير من اللون الأزرق، لكن سرعان ما زال أثره. * ما هي تلك النيلة الزرقاء؟ * النيلة الزرقاءعشبة تنمو في برية دول المغرب العربي، تستخرج منها صبغة زرقاء اللون، تستعمل في وخصال عديدة. تقطف أوراق تلك النبتة وتنظف، بعد ذلك تنقع في الماء ريثما تختمر ويترسب اللون الأزرق الموجود فيها. ينفذ تجفيفها فيما عقب وتستعمل كصبغة زرقاء. لدى تسوق النيلة الزرقاء، لا بد من التحقق أنها غير هذه التي تستعمل لصباغة النسيج وتبييضه، فأصبغة النيلة المنتجة اليوم هي كناية عن صباغ مكون يصنع من الأنيلين، وهو قطران يستخرج من الفحم الحجري. حدث تطبيق تلك العملية الاصطناعية لأول مرة في صناعة الأصباغ الألمانية سنة 1897م بعدما حدث ابتكارها في سنة 1880م على يد فقيه كيميائي ألماني يدعى أَدولف فون باير Adolf von Baeyer لتفتح تلك العملية مجالاً حديثاً في صناعة الأصبغة الاصطناعية. وذلك الصنف من النيلة الزرقاء يعلم بالزهرة يستعمل لتبييض الثياب. * مزايا النيلة الزرقاء للبشرة* تعاون النيلة الزرقاء على تفتيح البشرة وإزالة الأثار التي تتركها أشعة ( ويقصد بها الاشعة التشخيصية مثل الاشعة السينية والموجات فوق الصوتية وغيرها ) المشس على البشرة من الاستعمال الأول. تشد البشرة وتخفف من حدة الترهلات وخطوط التجاعيد الدقيقة. تزيل الكلف، خاصة كلف الحمل، تداوي الرؤوس السوداء واخرى من شوائب البشرة. تنظف المسام بجوف، إذ يمكنها التغلغل في الشرائح المتعمقة للجلد.* تمد النيلة الزرقاء البشرة بالرائحة المغرية والنعومة اللافتة. توحد لون البشرة، ماإذا بشرة الوجه والجسد، خاصة الأكواع والركب التي تقاسي العديد من السيدات من دكنة لونها. اقرئي أيضاً: دليل والإهتمام بالبشرة الزيتية في البيت تونر لتضييق المسام والرعاية بالبشرة مزايا الجرجير في والإهتمام بالبشرة

النيله الزرقاء للجسم








  رد مع اقتباس