وقادتها من الملوك السابقين رحمهم الله وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله، ولكن كانت قضية فلسطين ولا زالت هي شماعة أصحاب الفكر المتطرف لزعزعة أمن المملكة العربية السعودية واستقرارها.
أن اللعب على وتر الدين وقضية فلسطين وغيرها من القضايا الإسلامية كان حصان طروادة للاختراق وزعزعة الأمن الداخلي من خلال تحريك المشاعر الدينية لضرب اللحمة الوطنية في الداخل ولهذا لا بد من وقفة جادة من خلال وسائل الإعلام والأجهزة الأمنية المعنية ومركز الحرب الفكرية ومركز اعتدال في متابعة بؤر انطلاق الأفكار المتطرفة وبيئتها الحاضنة ومتابعة ما ينتج عنها من ندوات ومحاضرات ودعم للجماعات المتطرفة من خلال تقديم أصحاب الفكر المتطرف وعمل الندوات لهم والإشادة بهم