وتستكمل الأحداث أنه لسبب سوء الحظ، ستذهب كل أحلام و آمال "آدا" في مهب الريح حين يتركها روزغار في الذكرى الثالثة من زواجهما. سرعان ما تسعى آدا لإستعادة روزغار لأنها تعتقد أنه إذا هجرها حبها الأول، فإنها ستكون تعيسة إلى الأبد، لكن القدر له طريقته الخاصة وسيضع بورا في طريق آدا في لحظة غير متوقعة وهو رجل مدمن على العمل وقاسي ومغرور مع أبوابٍ مغلقة بإحكام للحب.