في لحظة صمت مطبقة، يعلن رعد عن فاجعة انهيار العمارة، لتتحول لحظات الفرح إلى صدمة لا تصدق. "بيتنا ذهب!"، بهذه الكلمات المتهدجة، يرسم الراوي بداية رحلة مؤلمة، حيث تتشابك مصائر الشخصيات في خضم الفقد والصدمة.
"درب العشق" ليست مجرد قصة عن الألم، بل هي رحلة استكشاف للذات، حيث تتجلى قوة الروح الإنسانية في مواجهة أصعب الظروف. تتغير الأقدار، وتتحول المآسي إلى قصة عشق فريدة، تمزج بين الإنساني والإلهي، لتقدم للقارئ تجربة روحية عميقة.