الجانب الخيري والإنساني
لم يكن عطاؤه مقتصرًا على التجارة فحسب، بل كان له بصمة إنسانية لا تُنسى. فقد تكفّل سنويًا بتعليم أكثر من 4500 طالب في مؤسسات علمية خيرية، كما أسس عددًا من المشاريع الوقفية والخيرية داخل المملكة وخارجها، من أبرزها:
• جامعة القرآن والسنة الخيرية – الهند
• سلسلة فنادق أمجاد – مكة المكرمة
• شركة الشايع المحدودة – رئيس مجلس إدارتها
• شركة أمجاد المحدودة – رئيس مجلس إدارتها
• مستشار في العديد من المؤسسات الخيرية
• ناظر على وقف ناصر بن عبد الله الشايع
المسار الصناعي
بدأ نشاطه الصناعي والعقاري في أوائل الثمانينات الهجرية، وكان أول من أنشأ مصنعًا سعوديًا لصقل وإنتاج الحديد، وقدّم للمملكة أول برادة مياه سعودية في عام 1983هـ.
⸻